بين يدي الآن هذا الكتاب الذي يكشف اللحظات الأخيرة لأسامة بن لادن على لسان من شارك في قتله , هذا عرض سريع لبعض ما ورد فيه من معلومات يبحث عنها كل مهتم في النهاية الغامضة لابن لادن .
(١) بين يدي الآن هذا الكتاب الذي يكشف اللحظات الأخيرة لأسامة بن لادن على لسان من شارك في قتله . #كان_يوماً_عصيباً pic.twitter.com/p4Z1puEFZe
— خالد العوض (@khaledalawadh) ١١ يوليو ٢٠١٣
(٢) سوف أقدم هنا عرضاً سريعاً لبعض ما ورد فيه من معلومات يبحث عنها كل مهتم في النهاية الغامضة لابن لادن.#كان_يوماً_عصيباً
— خالد العوض (@khaledalawadh) ١١ يوليو ٢٠١٣
(٣) سأتعمّد إغفال بعض التفاصيل لكي لا أفسد على القارئ وأترك ذلك لأي دار نشر عربية تشتري حقوق ترجمة الكتاب.#كان_يوماً_عصيباً
— خالد العوض (@khaledalawadh) ١١ يوليو ٢٠١٣
(٤) مؤلف الكتاب هو أحد أفراد القوات الأمريكية الخاصة الذين تم اختيارهم بعناية لتصفية ابن لادن في ليلة 2 مايو 2011 .#كان_يوماً_عصيباً
— خالد العوض (@khaledalawadh) ١١ يوليو ٢٠١٣
(٥) وضع المؤلف اسماً حركياً (مارك أوين) على غلاف الكتاب وغير أسماء أفراد الكتيبة الذين شاركوا معه كنوع من الحماية لهم.#كان_يوماً_عصيباً
— خالد العوض (@khaledalawadh) ١١ يوليو ٢٠١٣
(٦) شارك الصحفي كيفن مورر في تحرير الكتاب إذ شارك عدة مرات في تغطية أخبار القوات الخاصة في أفغانستان والعراق وهايتي.#كان_يوماً_عصيباً
— خالد العوض (@khaledalawadh) ١١ يوليو ٢٠١٣
(٧) كشفت محطة فوكس نيوز عن الإسم الحقيقي لمؤلف الكتاب وهو مات بيسونت وهو أهم فرد في فريق الكوماندوز الذي اغتال ابن لادن.#كان_يوماً_عصيباً
— خالد العوض (@khaledalawadh) ١١ يوليو ٢٠١٣
(٨) " في ليلة ظلماء لا قمر لها، ركبنا مروحيتين في قاعدتنا بجلال أباد واتجهنا نحو هدفنا الذي درسنا صوره الفضائية لأسابيع."#كان_يوماً_عصيباً
— خالد العوض (@khaledalawadh) ١١ يوليو ٢٠١٣
(٩) " كنت محبطاً لأني لم أخض كل هذا التدريب القاسي وأصبح ضمن قوات الكوماندوز فقط لأشاهد الحرب في التلفزيون."#كان_يوماً_عصيباً
— خالد العوض (@khaledalawadh) ١١ يوليو ٢٠١٣
(١٠)" كم أتوق إلى الخروج من قاعدة أوكيناوا الى جبال أفغانستان لمطاردة محاربي القاعدة وردّ الدّين لهم عن هجمات سبتمبر!"#كان_يوماً_عصيباً
— خالد العوض (@khaledalawadh) ١١ يوليو ٢٠١٣
(١١) " نحن على بعد ثوانٍ من المنزل ، وكل من يعيش هناك على موعد مع ليلة لا نهار بعدها."#كان_يوماً_عصيباً
— خالد العوض (@khaledalawadh) ١١ يوليو ٢٠١٣
(١٢) فشلت الهيليكوبتر الأولى التي تقلّ مؤلف الكتاب في الهبوط في ساحة المنزل الواسعة وعلق ذيلها في جدار السور .#كان_يوماً_عصيباً
— خالد العوض (@khaledalawadh) ١١ يوليو ٢٠١٣
(١٣) " شعرت بالخوف الشديد يجتاح صدري. كنت أعتقد أنني سأموت في تبادل إطلاق نار وليس في تحطم مروحية."#كان_يوماً_عصيباً
— خالد العوض (@khaledalawadh) ١١ يوليو ٢٠١٣
(١٤) " أخرج الآن بحق الجحيم !" صرخ أحدهم في وجهي ووجدنا أنفسنا أحياء في ساحة المنزل .#كان_يوماً_عصيباً
— خالد العوض (@khaledalawadh) ١١ يوليو ٢٠١٣
(١٥) أيضا تغيرت الخطة لأولئك الذين في المروحية الأخرى وبدلاً من الهبوط في سطح المنزل هبطت خارج السور. #كان_يوماً_عصيباً
— خالد العوض (@khaledalawadh) ١١ يوليو ٢٠١٣
(١٦) يضع الكتاب مخططا تفصيلياً لعملية الهجوم التي تدرّبوا عليها لأسابيع.#كان_يوماً_عصيباً pic.twitter.com/3Ytb1fnKlO
— خالد العوض (@khaledalawadh) ١١ يوليو ٢٠١٣
(١٧) تبادل مات وزملاءه النار مع ما أسماه الكتاب "الكويتي" في مجلس الضيوف خارج المنزل الرئيس انتهى بخروج امرأة تقول لهم : " لقد قتلتموه."
— خالد العوض (@khaledalawadh) ١١ يوليو ٢٠١٣
(١٨) أكملوا إطلاق النيران على الكويتي الملقى على الأرض وهم يدخلون إلى الغرفة .#كان_يوماً_عصيباً
— خالد العوض (@khaledalawadh) ١١ يوليو ٢٠١٣
(١٩) بعدها اتجهوا نحو البيت الرئيس الذي يقطن فيه ابن لادن وابنه ومكوّن من ٣ طوابق في الوقت الذي دخلت فيه المجموعة الأخرى.#كان_يوماً_عصيباً
— خالد العوض (@khaledalawadh) ١١ يوليو ٢٠١٣
(٢٠) كان أفراد الكوماندوز يفجّرون مداخل المنزل المغلقة الكثيرة وكان هذا يعني أن قاطني المنزل قد سمعوا أصواتهم.#كان_يوماً_عصيباً
— خالد العوض (@khaledalawadh) ١١ يوليو ٢٠١٣
(٢١) في الدور الأول قتل أفراد الكوماندوز ما أسماه الكتاب أبرار الكويتي وزوجته التي حاولت تغطيته بجسمها دفاعاً عنه.#كان_يوماً_عصيباً
— خالد العوض (@khaledalawadh) ١١ يوليو ٢٠١٣
(٢٢) " رأى أفراد الكتيبة امرأة أخرى ومجموعة من الأطفال يبكون في أحد زوايا الغرفة."#كان_يوماً_عصيباً
— خالد العوض (@khaledalawadh) ١١ يوليو ٢٠١٣
(٢٣) همس أحد الجنود باسم " خالد " فأخرج ابن أسامه رأسه من الغرفة محاولاً رؤية الشخص الذي يناديه فأردوه على الفور.#كان_يوماً_عصيباً
— خالد العوض (@khaledalawadh) ١١ يوليو ٢٠١٣
(٢٤) جاءت الطلقة المفاجئة التي أرضت حبّ الاستطلاع عند خالد في وجهه فتدحرجت جثته عبر الدرج حتى استقر على الأرض.#كان_يوماً_عصيباً
— خالد العوض (@khaledalawadh) ١١ يوليو ٢٠١٣
(٢٥) بقي الآن أسامه بن لادن مع زوجتيه وأطفاله في الدور الثالث.#كان_يوماً_عصيباً
— خالد العوض (@khaledalawadh) ١١ يوليو ٢٠١٣
(٢٦) " في الظلام ، تابعتُ بأشعة الليزر فوقي وأنا على السلم الدور الثاني والثالث من دون أن أسمع أي حركة."#كان_يوماً_عصيباً
— خالد العوض (@khaledalawadh) ١١ يوليو ٢٠١٣
(٢٧) في أعلى الدَرَج يوجد رواق ضيق يؤدي الى باب نحو الشرفة و هناك بابان أحدهما نحو اليمين والآخر نحو اليسار.#كان_يوماً_عصيباً
— خالد العوض (@khaledalawadh) ١١ يوليو ٢٠١٣
(٢٨) "كان ممر السلّم ضيقا لأفراد مدجّجين بالسلاح والعتاد وقبل خمس درجات من نهاية الدرج سمعت صوت طلقة مكتومة : بوب ، بوب "#كان_يوماً_عصيباً
— خالد العوض (@khaledalawadh) ١١ يوليو ٢٠١٣
(٢٩) "رأى أحدنا رجلاً أخرج رأسه من الباب على يمين الدرج على بعد عشرة أقدام منه فأطلق عليه النار. لا أدري هل أصابه أم لا."#كان_يوماً_عصيباً
— خالد العوض (@khaledalawadh) ١١ يوليو ٢٠١٣
(٣٠) "وصل مُطلِق النار قبلنا وتحرك نحو الباب موجهاً سلاحه نحوه بينما نحن نتجه ببطء شديد نحو الباب المفتوح."#كان_يوماً_عصيباً
— خالد العوض (@khaledalawadh) ١١ يوليو ٢٠١٣
(٣١) "انتظرنا قليلا ثم اندفعنا داخل الغرفة لنرى امرأتين تقفان عند رجل ملقى على الأرض بجانب السرير."#كان_يوماً_عصيباً
— خالد العوض (@khaledalawadh) ١١ يوليو ٢٠١٣
(٣٢) " كان بكاؤهما مريراً مصحوباً بكلمات عربية ، وظهر شعر رأسيهما منكوشاً كما لو كانتا استيقظتا من النوم للتوّ ."#كان_يوماً_عصيباً
— خالد العوض (@khaledalawadh) ١١ يوليو ٢٠١٣
(٣٣) صرخت المرأة الشابة بالعربية عندما رأتنا واندفعت نحو مطلق النار لكنه أبعد سلاحه عنها وجرّ المرأتين إلى زاوية الغرفة.#كان_يوماً_عصيباً
— خالد العوض (@khaledalawadh) ١١ يوليو ٢٠١٣
(٣٤) "سلّطتُ أنا ومهاجم آخر الإضاءة الليزرية على صدره وأطلقنا حصّتنا من الطلقات إلى صدره."#كان_يوماً_عصيباً
— خالد العوض (@khaledalawadh) ١١ يوليو ٢٠١٣
(٣٥) يصف الكتاب بعد ذلك تفاصيل كثيرة وكيف تعامل معه الجنود وهو يترنح بدمائه أمامهم .#كان_يوماً_عصيباً
— خالد العوض (@khaledalawadh) ١١ يوليو ٢٠١٣
(٣٦) أحد أعضاء البحرية الأمريكية المشاركين جلس على صدر بن لادن بسبب ضيق المكان في الهليكوبتر التي نقلته من أبوتاباد .
#كان_يوماً_عصيباً— خالد العوض (@khaledalawadh) ١١ يوليو ٢٠١٣
(٣٧) ماذا كان يلبس ؟ وهل كان يحمل السلاح ؟ وكيف كانت هيئته ؟ وكيف تعرفوا عليه؟ كل ذلك لن أفسده عليكم .#كان_يوماً_عصيباً
— خالد العوض (@khaledalawadh) ١١ يوليو ٢٠١٣
(٣٨) كيف تعامل الأمريكان مع الأطفال والزوجتين ؟ وكيف استدلوا على هويته من أطفاله وزوجتيه ؟ أتركه لكم.#كان_يوماً_عصيباً
— خالد العوض (@khaledalawadh) ١١ يوليو ٢٠١٣
(٣٩) ماذا عن وقود المروحية الذي نفد ؟ ماذا وجدوا من مقتنيات ؟ كيف تخلصوا من الجثة ؟ كل ذلك أتركه للكتاب.#كان_يوماً_عصيباً
— خالد العوض (@khaledalawadh) ١١ يوليو ٢٠١٣
(٤٠) كاميرات التصوير وزوايا الرؤية التي التقطوها لوجهه والإبرة التي غرسوها في جسمه للحصول على عينة من الدي إن أي .. وغير ذلك كثير ..
— خالد العوض (@khaledalawadh) ١١ يوليو ٢٠١٣
(٤١)
– من هذا الرجل الملقى بجانب السرير ؟
بدأت بالبكاء .. خائفة .. تخلت عن محاولة القتال .
– أسامة .
– أسامة من ؟— خالد العوض (@khaledalawadh) ١١ يوليو ٢٠١٣
(٤٢)
قبل أن أغادر غرفة أسامة شاهدت رفا فوق الباب. وضعت يدي فيه ووجدت مسدسين . بفضول شديد فحصتهما ووجدتهما فارغين! زاد احترامي لأحمد الكويتي— خالد العوض (@khaledalawadh) ١١ يوليو ٢٠١٣
(٤٣) ماسر ضابطة السي آي إي التي أجهشت بالبكاء ورفضت رؤية جثة ابن لادن ؟ ومن هو المترجم علي ؟ كل ذلك اتركه للكتاب .#كان_يوماً_عصيباً
— خالد العوض (@khaledalawadh) ١١ يوليو ٢٠١٣
(٤٤) تعليق أخير: الكتاب يحمل الكثير من الأسرار ويختلف عن رواية البيت الأبيض.
شعرت بالمرارة والحنق من الراوي في مواضع كثيرة. أشكرا متابعتكم.— خالد العوض (@khaledalawadh) ١١ يوليو ٢٠١٣
fue videos
[…]here are some links to internet sites that we link to because we think they’re worth visiting[…]